مع إزدياد الهجوم الذي يواجهه الإسلام والمسلمون من الأعداء والفتن التي يحاولون زرعها بين مختلف مذاهبه كان لزاما على علماء وحكومات الأمة الإسلامية بذل الجهود لدرء الفتنة ومحاولة التقريب بين المذاهب لتحقيق الوحدة الإسلامية ,
ومن أجل تحقيق هذا الهدف استخدم العلماء والحكومات كل الوسائل المتاحة ومنها الإعلام , ولكن في الآونة الآخيرة نشهد ظهور قنوات فضائية قائمة على تكذيب معتقدات المذاهب الأخرى وربما تكفير معتنقيها ضاربة بذلك جهود الوحدة الإسلامية بعرض الحائط ,
للأسف تقوم قنوات الفتنة الإسلامية بعرض وبث أخبار كاذبة عن عقائد المذاهب الأخرى حتى يثبتو صحة إعتقادهم حتى لو خالفوا إجماع علماء الأمة مثلا على تفسير آية أو حديث ! ,
وإن ما يؤسف له منح بعض الحكومات الرخصة لبث هذه القنوات التي تشق عصا المسلمين وعدم مخالفتها لهذه القنوات أو إغلاقها متجاهلة بذلك واجبها الإسلامي في درء الفتنة والمحافظة على السلم الأهلي لأوطانها , وكذلك تقصير العلماء في مواجهة هذه القنوات من خلال عدم إبراز أهدافها السيئة لعامة من المسلمين ونصحهم بعدم مشاهدتها ولا الإنجرار ورائها لأنها قنوات تريد خلق الفتنة ومخالفة كل التعاليم الإسلامية ,
يجب علينا جميعا من علماء وحكومات وعامة الناس التصدي لقنوات الفتنة بكل ما نستطيع إليه من سبل حتى تعيش الأمة الإسلامية في أمن وأمان محافظين على وحدتنا وقوتنا في مواجهة أعداء الإسلام .
ومن أجل تحقيق هذا الهدف استخدم العلماء والحكومات كل الوسائل المتاحة ومنها الإعلام , ولكن في الآونة الآخيرة نشهد ظهور قنوات فضائية قائمة على تكذيب معتقدات المذاهب الأخرى وربما تكفير معتنقيها ضاربة بذلك جهود الوحدة الإسلامية بعرض الحائط ,
للأسف تقوم قنوات الفتنة الإسلامية بعرض وبث أخبار كاذبة عن عقائد المذاهب الأخرى حتى يثبتو صحة إعتقادهم حتى لو خالفوا إجماع علماء الأمة مثلا على تفسير آية أو حديث ! ,
وإن ما يؤسف له منح بعض الحكومات الرخصة لبث هذه القنوات التي تشق عصا المسلمين وعدم مخالفتها لهذه القنوات أو إغلاقها متجاهلة بذلك واجبها الإسلامي في درء الفتنة والمحافظة على السلم الأهلي لأوطانها , وكذلك تقصير العلماء في مواجهة هذه القنوات من خلال عدم إبراز أهدافها السيئة لعامة من المسلمين ونصحهم بعدم مشاهدتها ولا الإنجرار ورائها لأنها قنوات تريد خلق الفتنة ومخالفة كل التعاليم الإسلامية ,
يجب علينا جميعا من علماء وحكومات وعامة الناس التصدي لقنوات الفتنة بكل ما نستطيع إليه من سبل حتى تعيش الأمة الإسلامية في أمن وأمان محافظين على وحدتنا وقوتنا في مواجهة أعداء الإسلام .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق